شـــــــبكة مـــنديـــات االـــحـــب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mo7eb
Admin
Admin
mo7eb


عدد الرسائل : 466
العمر : 50
تاريخ التسجيل : 25/02/2007

اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس) Empty
مُساهمةموضوع: اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس)   اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس) I_icon_minitimeالأحد مايو 06, 2007 10:06 pm


الجزء الخامس:
سنة 1996
السفر

حل الصيف سريعاً وكانت رحلة الصيف هي الموضوع الرئيسي على طاولة النقاش طوال الوقت

منذ ان فرغوا من الامتحانات مع أنهم شبه متأكدين من أن الجهه السنويه هي لندن لأنهم

سيقيمون في شققهم هناك التي أشتراها الجد ابو محمد بصفقة مغريه في السبعينات واحده له

ولمحمد, وواحده لسعود ,وواحده للولوه ,واخرى لحمده ,أما نور فتسكن وزوجها مع أباها.


العصر في منزل ابومحمد في اخر شهر 5 :


مناير تصب القهوة لجديها وهي تأمل بموافقة جدها على إضافة الريف الالماني لعطلتهم

الصيفيه, كانوا يشاهدون تلفزيون أبوظبي كالعاده كانت المذيع الشقراء (شعر مصبوغ ) ترتدي

شيله خفيفة على رأسها ككل مذيعات المحطة بناء على تعليمات عليا تم التلاعب بها بشفافية

الشيله ووضعها في أخر الرأس مما أثار تعجب المشاهدين.

مناير: أقول جدي, فديت قلبك, فديت روحك ,قول تم.

الجد: على شنو؟ إذا أقدر عليه ليش لا ؟ تكلمي انتي بس .

مناير: حبيبي أول قول تم عشان خاطري ,أنا منور , نور قلبك مثل ماتقول.

الجده : قول يابومحمد قول ,تراها بتحن وبتاكل قلبنا لين تقولها تم.

نظر الجد لمناير وابتسم وقال:تم يانور قلبي , يلا قولي شطلبج؟

مناير: سمعت عن مكان يجنن كله خضره ومطر وبحيرات , يرد الروح خل نروح نسكن فيه كم

يوم لين رحنا لندن.

الجد: والله خوش مكان لكن وينه ان شالله قريب؟

مناير بتردد: يعني,, قريب من فرنسا.

ينزل فيصل على الدرج وهو يستمع للحوار.

فيصل: اقول يبه ماعليك منها تبغي تقص عليك وتلففك العالم.

الجد: تخسي انت , محد يقدر يقص علي لكن نور قلبي مناير تبغي تونسنا انا وامك وتراوينا

الحيا (الخضره) مهب مثلك تروح بروحك والا مع ربعك.

ابتسمت مناير وهي تنظر لفيصل الذي ابتسم بدوره مشيراً لها بأنه سيكمل معها الحديث لاحقاً.

مناير: يعني بنروح المانيا هالصيف جدي؟

الجد: بخلي محمد يرتب معاج ارجعي عقب صلاة العشا يمكن يكون فالبيت ونخلص كل شي. أنا

كم مناير عندي؟

تمسك مناير برأس جدها وتقبله وتنزل لأنفه وتقبله ثم تقبله في كلا الخدين وهي تردد بدلع:

بس أنا.

كانت الجده تراقب الموقف بصمت وعلَقت: يالعياره.

التفت مناير على جدتها وحضنتها بقوه وهي تقول: فديت اللي يغارون أنا ( قالتها باللهجة

الاماراتيه مما أسعد جدتها)

أسرعت مناير لخارج المنزل عائده لمنزلهم لتنشر الخبر وأذا بفيصل يحرك سيـارته وينزل

النافذة :أقول منور ترى أنا أطالبج ( أشار بأصبعه مهدداً) لاتنسين.

مناير وهي تضع يديها حول خواصرها: شتبي انت!!!شتطالبني ؟

فيصل: ليكون تحسبين جدي وافق عشان سواد عيونج؟ لا حبيبتي لو ما انا نزلت ولحقت عليج

وعاندته جان للحين تترجينه,اخوج ذكي يعرف إنه لين قلت يمين حق جدي بيقول يسار.

انتبهت مناير للوضع وهزت رأسها قائلة: ايييييييييييييييييييييييه والله مايجيبها الا رجالها.

فيصل وهو يعود بالسياره للخلف: عشان تعرفين إنج مالج بد مني ( حرك السيارة قليلاً ثم

أوقفها) أقول برزي عمرج بكره بجيبلج هاموره صغيرة تشوينها لي حق الغدا عازم رفيجي.

مناير: لا والله وليش ماتقول حق الطباخ؟

فيصل: لا شنو الطباخ, الهامور من إيدج غير, والا هاه أرجع أكنسل سالفة المانيا.

مناير بقهر: لا أرجوك, خلاص انت جيب الهامور ولا عليك.( تفكر مناير) مايهمه الا بطنه الا

غدوني ,,الا عشوني ,,,ولا بعد يعزم ربعه.

تتصل مناير في بنات عمتها لولوه وتخبرهم اخر الاخبار.


بعد أذان العشاء

ابو أحمد : أقول ياام أحمد. الله الله بالعشا طرشيه عقب الصلاه وكثري الفول ثرى الجماعه

يحبونه ومايخلون لي شي.

ام أحمد: ان شاااااااااااااااءالله والغنيمه( تسرع الى المطبخ حيث سوبا أشرفت على الانتهاء من

إعدادالعشاء لتساعدها بترتيبه) .

تركت مناير امها في معمعة المطبخ مملكتها الخاصة التي لاتدع أحد يشاركها فيه وعادت لبيت

جدها لتكمل ترتيبات المانيا مع عمها وهي تدعي ربها بأن يكون موجود فهو عادةً مايكون في

الشركة وما أن دخلت للمنزل حتى وجدت جدتها لوحدها أمام التلفاز كعادتها فهذه هي التسلية

الوحيدة لديها بما أنها ليست من هواة مغادرة المنزل.تسلم عليها وتجلس بجانبها تنتظر الفرج.

يدخل عليها جدها مع عمها ويجلسان بجانب الجده فتتحرك مناير اليهما منتظرة جدها يفتح

الحوار وفعلاً بعد دقائق قليله قال ابومحمد : محمد ياولدي ترى السنة بنروح مكان جديد فيه

ربيع على قولة منور.

التفت محمد الى ابنة أخيه : مناير شالسالفه؟ وين هالمكان الجديد؟

مناير تبتلع ريقها وهي تقول: المانيا عمي ,في الريف في مدينة صغيرة اسمها هيسن في

مقاطعة بفاريا نبغي نروح لها, ربعي رايحين لها العام ويمدحونها .

محمد: يابنتي تبغون تسكنون في وسط بافاريا ممكن,لكن مع هالعدد الكبير اي مكان بيكفينا؟

ممكن نطلع كل صبحيه ندور في القرى اللي حوالين المدينه. شرايكم؟

مناير: OK ,اقتراح حلو بس شلون بتستوي السفرة؟

محمد: لندن , باريس,بافاريا ,لندن . بخلي مدحت بكرة يرتب كل شي بس يمكن مايبغون

يروحون كلهم بنشوف بعدين.

عادت مناير لبيتها سعيدة وهي تفكر بأنها حققت النجاح وبسهولة لم تتوقعها وأخيراً سيغيرون

وجهتهم الصيفية والتي اقتصرت على مدينتين فقط لندن وباريس وان غيروا توجهوا

للقاهرة.طبعاً اتصلت بباقي العصابة لأخبارهم عن أخر الاخبار.


في اليوم التالي

اتصل فيصل في مناير: منور ترى الهامور في المطبخ يله الغدا لازم يكون خالص علىالساعة

1 لا تفشيلني في رفيجي خله يعرف ان عندي أهل يطبخون أحسن من طباخهم .

مناير: بس؟ وانت عشان جذي راز وجهك وعازمه؟

فيصل: ليش قالولج منور؟ شايفتني سخيف لهالدرجة!!!! اصلاً أنا ابغي أحلل وجودج .

مناير: نععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععم؟ مافي طباخ روح حق طباخكم خله

يسويلك الهامور.


فيصل: لا حبيبتي بتسوينه ورجولج فوق راسج والا ترى هاه.... بتحتاجيني وبتشوفين.

مناير تتأفف بملل : يالله يالذل ,خلاص خلاص يله سكر خلني اروح اشوف شباسوي.

فيصل: بااااااااي.

ذهبت مناير للمطبخ الخارجي وقد ارتدت شيله ملونه كبيرة تغطي أغلب الجسم , دخلت ورأت

سوبا تجهز الغداء ففكرت ( الله يعيني على أمي. بأشتغل وقت الغدا الله يعدي الموضوع على

خير)كانت أمها لاتدع احد يستخدم المطبخ واذا أحبوا أن يطبخوا فيجب أن يكون خارج أوقات

الدوام الرسمي( اوقات الغداء أو العشاء). أمرت سوبا بأن تنظف السمكة بينما تعد الخلطة

الخاصة بها والانية التي ستضعها بها وسخنت الفرن , خلطت السمكة بالتتبيلة الخاصة بالسمك

والتي أعدتها بنفسها ثم غطتها بورق القصدير ووضعتها في الفرن وأعدت رز أبيض مع قليل

من البصل المقلي لتخلطة به وأيضاً السلطة الخضرا بحلقات البصل الابيض والتي تعدها فقط مع

أطباق السمك, ثم أعدت سلطة فواكه بدون موز أو منجا لأنها ستكون بعد سمك فلا داعي

للحساسيه. قالت لسوبا أن تلاحظ السمكة والرز وذهبت لتستحم قبل أن تغرف الغداء.


الساعة الثانية عشر والنصف دخل فيصل مسرعاً المنزل وأذا بجده وجدته جالسان في الصاله

سلم عليهما واسرع علىالدرج فصرخ جده عليه: فيصل. وراك ماتقعد معانا شوي؟ من الصبح

قاعدين ومقابلين بعض ويوم تجي تركض فوق!!

فيصل: متسعجل يبه مخلي رفيقي يوسف في المجلس بروحه بتسبح وبروح له لين يجي ابوي

ونتغدا .





الجد: مبطي ماجاك ابوك أشهد إنك بتجوعنا .

فيصل وهويصعد الدرج: انا مكلمه وهو قال ذكروني قبل بساعة . وانا تأخرت عالرجال يله

اسمحلي يبه.

ذهبت مناير لتتأكد من ترتيب المجلس( كما تعودوا في أيام العزائم )والواقع في أطراف منزل

جدها مع سارة خادمتهم الفلبينية ورأت سيارة فيصل في باحة منزلهم عرفت انه وصل فأسرعت

الخطى وهي تفكر( الحين بيسندرني )أشارت لسارة بأن تنظف المطعم المقابل للمجلس ودخلت

في الممر وفتحت باب المجلس ودخلت, القت نظرة شاملة له وكما توقعت وجدت أشرطة

السوني مرمية على الارض بجانب التلفاز وكاسات الشاي أيضاً والوسائد التي يستخدمونها

للاتكاء عليها رتبتها على الكراسي ووضعت الاشرطة في خزانة التلفاز والتقطت الكاسات وفي

أثنان منها بقايا الشاي بالحليب ومشت نحو الباب وبصعوبة فتحته بدون أن تقع الكاسات من

يدها ولكن ما أن خطت خطوة حتى اصطدمت بحاجز كبير ابيض اللون وانسكب الشاي عليه

محدثاً بقعة بنية اللون وما أن رفعت عينها وهي تشهق فاتحة فمها حتى التقت عيونها بعيون

غريبه ..........عيون رجل......لاتعرفه توقف الزمان برهه من الوقت أحست مناير أنها سنة

فجأة انتبهت لوضعها وفي ثانية كانت تجري وهي تسابق الريح خارجة .


قبل قليل

نزل يوسف من سيارته وتوجهه للمجلس لينتظر فيصل الى أن ينظم اليه بعد الاستحمام وتوجه

هو أيضاً للحمام ليغتسل (والذي يقع في يمين الممر) فقد كان الجو جافاً ومغبراً وماأن انتهى

حتى خرج من الحمام متوجهه لداخل المجلس وما ان مد يده ليفتح الباب حتى انجذب الباب

للداخل وتفاجأ ببنت تصدمه حاملة كاسات في يدها وينسكب سائل لزج بارد على صدره وعندما


رفعت وجهها التقت عيناه بأجمل عينين رأهما في حياته عيون سوداء واسعة كحيله في وجه

جميل تضربه سمرة محببه هي سمة أهل قطر .انتبه لنفسه أنه في منزل صديقة فأخفض عينيه

وتعوذ من الشيطان ورجع للخلف معطياً مساحة لها للخروج.

كانت تجري وهي مرعوبة من ردة فعل فيصل وأباها وجدها إذا دخلوا المجلس وشاهدوا

ماحصل لضيفهم وكانت كلمتان فقط تتردد في عقلها ( ياويـــــــلي

يافشـــــــــــــيلتي) كان عقلها يعمل بكل طاقته لأستيعاب الصدمة ممكن أن يكون

رجلاً عاقلاً فلا يذكر لهم شيء ,يجب الا يبدو عليها الشعور بالذنب ,ويجب أن تذهب لتغرف

الغداء وكأن شيء لم يكن . انتظرت خادمتها سارة لتسألها : هاه... كل شي زين؟

أجابت سارة : yes mama

فكرت انها لم تر الذي حصل إذاً للأن الله ستر .رن هاتف البيت في اللحظه التي دخلته وما أن

رفعت السماعة حتى تناهى لسمعها صوت فيصل يصرخ: خلص الغدا؟

مناير بخوف وبصوت واطي لايكاد يسمع: ايه خلص.

فيصل:الو:فرفشه: وين راح صوتج؟

منايربصوت أعلى قليلاً والدموع تكاد تنزل من الهلع: الحين ننجبه؟

فيصل: شرايج انتي؟ حتى ابوي وصل, يله طرشيه المجلس بسرعه.

مناير: ان شاء الله دقيقة بس.

وضعت السمكة في صينية التقديم وزينتها باوراق البقدونس وشرائح الليمون وسكبت الرز في

صينية مماثلة والسلطة في وعاء مناسب وأمرت سارة وسوبا بحمل كل شيء للمجلس.وعادت

لداخل البيت توضأت وصلت ركعتين تطمئن بها نفسها ,وتتنظر ردة الفعل.



قبل ذلك

يوسف عاد للحمام ونظر لثوبه في المرأة ووجدها صغيرة فأخذ فوطة من على طاولة المغسلة

وبللها بالماء والصابون وأخذ يغسل ثوبه حتى اصبح نظيفاً ولكن بقيت بقعة الماء ستنشف مع

الوقت وما ان رأه فيصل حتى قال ساخراً: شنو ذيه؟ تسبحت بثيابك؟أول مره سنفور نظيف ثوبه

وصخ!!!! ( ولم ينتظر جوابه بل جلس ينتظر الاخرين).حدث يوسف نفسه ( اشوا ما انتبه

للموضوع الله ستر, لكن من هالبنت؟ هو وحيد ابوه . لكن من اللي تقدر تدش المجلس بشكل

عادي, هذي من أهل البيت أكيد لكن من؟الحين أنا صج ماستحي أفكر فيها وانا مجابل رفيجي

ولا جني سويت شي.استغفر الله أستغفر الله, بس أنا ماشفت الا وجهها كانت مغطية شعرها.ولو

انت ماشفتها في الشارع انت شفتها في بيتهم, مادري شسوي والله. أستغفر الله ) في هذه

اللحظه جاءت عينه في عين فيصل فأنزل رأسه خجلاً. رفع فيصل حاجبه مستغرباً .

فيصل: يوســــف ( منادياً) اللي ماخذ عقلك يتهنا به.

يوسف: لا ولاشي, بس في راسي النوده.

فيصل: روح زين,, تغدا وبعدين روح إخمد.مخلي الاهل يشوون لك ذاك الهامور اللي إن

شاءالله بيغلب طباخ نزاروه طباخكم.يبه ( نادى جده ) الغدا بارز.

وقف الجد وهو يقول: يالله يبه قوموا خلنا نتغدا حياكم ,يالله يامحمد أسفرت وانورت يوم

انك اتغدا معانا. حياك يابويعقوب حياك يبه.قوم ياسعود.

كان فيصل يعلم جيداً غرام صديقه بالمأكولات البحريه وخصوصاً سمك الهامور ولكنه اليوم لم

يكن طبيعياً أخذ يفكر( ياترى شفيه؟ شي شاغله)

الجد: اللــــــــــــــــــــــه على هالسمجة أول مرة كومار يسويها

ناظيه( ناضجه) بدون مايحرقها.

فيصل: لأن مب كومار اللي مسويها.

الجد: عيل من؟


فيصل علم أن جده لن يسكت حتى يعلم من : بنت عمي يبه.

التفت الجميع الى سعود الذي لم يكن معهم إطلاقاً كان كالعاده مشغولاً بالاكل فضحكوا جميعاً.

رد الجد: إني داري ان بنتي هي الي مسويته طالعه علي.( تكلم بفخر)

في هذه اللحظه أحس يوسف أن التي رأها هي التي أعدت لهم هذا الغداء اللذيذ لذا حاول ان لا

يجذب الاهتمام فأخذ يأكل وهو يتلذذ في كل لقمه بدون أن يعرف السبب.

أخذ فيصل في غرف سلطة الفواكه لكل من جده وأباه وعمه وصديقه ودار الحديث عن الوضع

الراهن للسياسة الاسرائيلية حتى فرغوا.

وأستأذن يوسف للانصراف قائلاً: جعلها نعمة دايمه اسمحوالي بترخص الحين..

الجميع: فيه العافية,الله يحفظك

ودعه فيصل للباب وهو ينظر اليه ويفكر( اكيد بيقوللي فالليل باللي فخاطره)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس) Empty
مُساهمةموضوع: رد: اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس)   اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس) I_icon_minitimeالخميس مايو 17, 2007 8:23 am

مشكور محبعلى مجهودك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اااالليـــــاااااااااالي اااااالطويله(قصة حب الحزءالخامس)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شـــــــبكة مـــنديـــات االـــحـــب :: القصص والروايات-
انتقل الى: