جهزا جسميكما:
عندما تقرّر بأنك تريد طفلا رضيعا، يجب أن يكون جسمك مستعدا:
* تناولي كبسولات حامض الفوليك ، 400 mcg في اليوم، وهو متوفر في بعض الأطعمة مثل رقائق الذرة.
* قللي من كمية الكافيين.
* إذا كنت قد توقفت للتو عن استعمال حبوب منع الحمل، من الأفضل أن تنتظري من 2-3 شهور قبل حدوث الحمل.
* ينصح الرجل بأخذ ملاحق الخارصين (الزنك) لزيادة قوّة وعدد حيواناته المنوية
* يجب أن تزيدي أيضا من كمية فيتامين دي أيضا اشربي الحليب.
* قللا من تناول الكحول. حتى باينتان باليوم، يمكن أن تقلل من وزن الطفل عند الولادة.
* أوقفا التدخين. للعديد من الأسباب الصحية، والمتعلقة بالرجل والمرأة فأنت بحاجة للاكسجين وهو بحاجة إلى تقوية حيواناته المنوية!
* حافظ على درجة حرارة الحيوانات المنوية –لا ترتدي ثياب داخلية ضيقة أو جينز ضيق المبردة. ساعد الخصيات على البقاء باردة وتجنب الساونا والحمامات الساخنة.
مارس الجنس في الوقت المناسب:
لتتمتع بفرص أكثر للإنجاب يجب أن تزيدا من عدد مرات ممارسة الجنس، فالحيوان المنوي يجب أن يخصّب البويضة في وقت الإباضة – وهي عادة حوالي اليوم 14 من فترة الدورة الشهرية. الحيوانات المنوية ستعيش عادة لمدة 3 أيام ولكنك تحتاج إلى حيوان نشيط دائما.
ما أفضل موقع؟
لا يهمّ حقا، باستثناء وضعية المرأة في الأعلى التي تقلل من فرص الحمل.
كونا صبورين:
يمكنكما أن تفعلا كلّ شيء لكن ليس بالضرورة في الشهر الأول. في الحقيقة من المحتمل أن لا تنجحا في الشهر الأول. كما أن النجاح متعلق بالعمر:
* النساء بعمر 20-25 يملكن فرصة للحمل بنسبة 1 من 4.
* النساء بعمر 30-35 تقل الفرصة إلى 1 من 7.
في المعدل يحتاج الزوجان في منتصف العشرينات إلى خمسة دورات شهرية قبل تحقيق الحمل، بينما يحتاج الأزواج في الثلاثينات إلى عشرة دورات. ويمكن أن ينتظر زوجان من كل عشرة أزواج أكثر من سنة قبل أن ينجحوا في الإنجاب.
ماذا لو لم تنجح محاولات الإنجاب ؟
إذا كنتما تحاولان الإنجاب بدون فائدة قوما بالتالي:
* ضعا مخطط لدرجة الحرارة. بعد الإباضة، يرتفع درجة حرارة جسم المرأة بنسبة 0.2 درجة وتبقي درجة الحرارة هذه أعلى حتى فترتها القادمة. ولكن مع تسجيل درجة الحرارة حالما تستيقظين على المخطط، يمكنك أن تعرفي تماما متى موعد الإباضة. وعندا يجب الجماع مباشرة. أو ستفقدين الفرصة، لكن المخطط سيخبرك عن موعد الإباضة القادم في نفس الوقت كل شهر، وإذا كان الأمر كذلك، يمكنك أن تخططي للشهر التالي.
* حاولي خفض مستويات الإجهاد. فالإجهاد يمكن أن يؤثر على الشريك وقد يقلل من فرص الحمل. حاول الحصول على إجازة لبضعة أيام قبل الإباضة. إذا لم ينجح أي شيء، يجب أن تستشيرا طبيبا مختصا بالعقم والإنجاب.